ذابت الكلمات كذوبان السكر في الفنجان... تُري أتركت أثرا؟
Monday, September 29, 2014
Wednesday, April 30, 2014
مع القهوة يحلُو التأمل
Tuesday, April 22, 2014
ميناء سلام !
Thursday, April 10, 2014
تساؤلات
Friday, March 28, 2014
قلم وورقة
جاءتني دامعة العين ..مُسرعة الخُطى.. تتلفت حولها في ذهول ..أسرعت لها ..قدمت يدي لالتقط اطراف أصابعها وفجاءة تهاوت بين بيدى وصرت أنا المذهولة !
أنت فتاة عادية ..مثلك مثل غيرك… كلمات تُقال فور انتهاء الغرض !
صوت الحق عالى ولكنهم أصماء .
قلمي يكتب وورقتي لم تعد بيضاء تُري أسأمتلك ورقة أخري ام ستنتهي الحكاية بنهاية الورقه ؟
قال لي : لن اكون كما تريدي !
قلت له : ولا انا تفصيل زي ما تحب !
ولماذا قلنا لا ادري ولماذا استخدمنا النفي لا ادري ..أللمحاولة مصير… ام القرارات نهائيه؟
واكتفي بالهروب واكتفت هي بالانتظار ! كلاهما لديه سبب .
جاء مُغاضباً ..أظن ألن يقدر عليه أحد !
الاحلام اصبحت أرخص ما لدينا .
Sunday, February 23, 2014
اوقات...
في اوقات كدا لا بتبقي عارف اللي بيحصل حصل ليه ولا اللي اتقال اتقال ليه... كل اللي بتحسه ان معقوله انا قلت كدا..وتذبهل وتكرمش نفسك في نفسك وقلبك يوجعك والدمعة تنزل تحرقك ويبقي لازم تكمل فتقوم مكمل وانت نص مكمل ونص بيكمل! !
الاحتواء دليل علي الحب ...
في ناس بيضايقوك ورغم كدا بتستعجب ازاي بتسامحهم رغم كسرهم لخاطر معاليك.
الافعال... الافعال... طلعت بيندفع فيها فلوس !
ربنا كبير... ربنا مُطلع... ربنا عالم ودا اللي بيطمني :)
Friday, January 31, 2014
تساؤلات
مجرد تساؤلات تدور بالخُلد لم أحصل لها علي إجابة..ربي دلني.. ارشدني ..فوحدك تعلم ولا يعلم الغيب غيرك.
Monday, January 6, 2014
إلي من يهمه الأمر ...
جاءتني مسرعه وهي تحمل في يدها خطاب عنوانه الي من يهمه الامر!
ظللت احدق بها لا افهم عن سر اللهفه التي تظهر بعينيها ..ابتسمت وقبل ان اتكلم استردت قائله :اعي ما افعل ومتأهبه للحرب التي ستشنيها عليّ.. بل وسأكسبك فيها!
قلت لها بصبر :هل انتهيت؟
قالت :نعم
قلت لها :بهذة البساطة تشني الحرب وتخمديها... ألمجرد خطاب بيدك تجعليني عدو لكِ.. يا فتاتي.. انتبهي ..انها مجرد كلمات.. اما سمعتي ماجدة الرومي وهي تغني كلمات ليست كالكلمات...اما تعبتي من الكلمات... لقد احتويتك سابقا في غضبك الاخير لانك مني ؛لكن بربك توقفي فما عاد الامر يحتمل الكلمات... نحتاج سويا لفعل ٍ..لحركات ٍ..لمواقف تأسر عقلنا الذي يأبي ان يتوقف ساكنا عن التفكير... آآآه ٍ ان صببتي علي صبرك يقين ...سيكون الانتظار حلوٌ بالتأكيد.
نظرت اليّ وقالت :تعبت.. وربي تعبت.. احتاج الي الاستقرار ..الي ذلك الهدوء الذي يهزني ليملأني... اتشعري بي ...لماذا في هذا التوقيت يصلني الخطاب... مرت مناسبات عديدة ولم يصلني شئ.. أهو عنوان خطأ ام كلمات ليست لي ...شهور مرت والان تصلني كلمات بامنيات سعيدة للعام الجديد.. أهو عام سعيد فعلا.. أهو عام السعادة والنصر بعد الفرحه والتمكين... اجيبيني... ردي عليّ.. لا تنظري اليّ بتلك الابتسامة وانت تعرفي مقدار صبري واحتمالي..
ليت الفتاة تعي ان الامر ليس بيدي ولا بيدها وانه كله لله... فهو يعلم خائنه الاعين وما تخفي الصدور. .فالخطاب في ظاهره كسابقيه مجرد كلمات!