افتقدك بشدة يا مُدونتي ...افتقدت سعه صدرك لكلماتي ...احتوائك لي بكل ما في من تقلبات وحالات ...ادنو منك غاضبة لارحل عنك سعيدة ..مُبتسمة ...اوحشتني تلك العلاقه بيننا فها أنا أعود بنفسي وبكلماتي باحثة عن تلك المساحة الشاسعه البيضاء...
مُدونتي شاهدة أنت على ما حدث في أغلب فترات حياتي ...تعرفي ما بي وبما يدور بُخلدي فالبشر مهما تكلمتي معهم تفكري في طريقه الكلمات في العبارات ...ولكن أشعر براحتي وحريتي في كلامنا فمهما كتبت وتكلمت وعبرت أجدت منك كل الترحاب :')